أراد إسعاد ضيوف الرحمن، كافأه الله من حيث لا يعلم ولا يحتسب

إلى “طائف الورد” وائل عدنان الصائغ.. لمنتجات الورد الطائفي والفل الجيزاني، كانت نيتك في إسعاد ضيوف الرحمن باستقبالهم بالورد الطائفي، وتوزيعه عليهم فرحًا بإتمام شهر رمضان وقدوم العيد. فكافأك الله بأن وُثّقت هذه اللحظة وانتشرت، حتى وصلت إلى الكل.

وتُعتبر (أنت) أول من استقبل ضيوف الرحمن بالورد الطائفي في ساحة الحرم، وهذه لفتة كريمة تستحق الإشادة والتقدير.

﴿ وَمَا جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾

شاهد أيضاً

التدخل العاجل بمستشفى طوارئ الحرم ينقذ حاجًا فرنسيًا تعرض لاجهاد حراري

منصور نظام الدين –عبدالله بنجابي: مكة المكرمة:- أسهم التدخل السريع ضمن نظام الرعاية العاجلة – …